الابتزاز العاطفي NO FURTHER A MYSTERY

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

Blog Article



الضحايا قد يعزلون أنفسهم عن الأصدقاء والعائلة، إما بناءً على طلب المبتز أو بسبب الشعور بالخجل من الاعتراف بأنهم يتعرضون لهذا النوع من التلاعب.

هل غالباً ما يبث فيك شريكك الذعر؟ هل تشعر أنَّك مجبرٌ على إطاعة أمره أو الخضوع له؟

 قد يكون لديهم شخصيات نرجسية أو ميول للاستغلال العاطفي بعض الأشخاص يمارسون الأبتزاز بوعي كامل كوسيلة للسيطرة على الآخرين وتحقيق رغباتهم. هؤلاء الأفراد

غالبًا ما ينتهي الأمر بضحايا الابتزاز العاطفي بالعزلة ، ويعانون من الوحدة الشديدة.

يُمكنك الحصول على الاستشارة أو العلاج من متخصص أو الانضمام إلى مجموعة دعم للمساعدة في التعافي.

يجب أن يكون الشخص بعيدا عن خصمه في حال شعر أنه يبتزه أو يستخدمه للقيام بشؤونه الشخصية.

لنطرح مثالاً عن الابتزاز بوصفه مفهوماً عاماً، افرض جدلاً أن تدخل على رئيسك المتزوج فتجده في وضع حميمي مع أخرى غير زوجته، فتستغل خوفه من أن تعرف زوجته بذلك وتدرك أنَّه على استعداد لتلبية جميع طلباتك شرط ألا تفضحه، فتطلب منه زيادة مرتبك بوصفه ثمناً للكتمان.

لذا يعرف العلماء الابتزاز العاطفي الأبتزاز العاطفي بكونه واحد من أساليب التلاعب النفسي المعتمدة في الأساس على مشاعر الشخص.

عادة لا يكون لديهم الأدوات المتاحة لفهم كيفية نقل احتياجاتهم.

التعامل بشكل أكثر واقعية في الأمور المختلفة والقبول من قبل الطرفين بتحمل المسؤولية في العلاقة.

ينبغي أن يدرك الشخص المطالب الشخصية التي يرغب في تحقيقها، وعلى الشخص أن يتعلم رفض الأمور التي لا تلائم الحاجات الشخصية التي يرغب في تحقيقها.

ولا تجعلها مبررًا لما يفعل، لأن ذلك السلوك حتى وإن كان غير متعمدًا، فهو يؤثر على صحتك النفسية وقراراتك بدرجة كبيرة، لذا يتوجب عليك مواجهته مهما كانت دوافع وحالة صاحبه.

لذا، علينا مصادقة أطفالنا وجعلهم قريبين من قلوبنا، بحيث نكون قادرين على بناء حوارٍ عميقٍ وصادقٍ معهم في أيِّ وقت؛ وعلينا السعي جاهدين إلى بناء ثقتهم بأنفسهم، ومساحتهم الخاصة الضرورية، وحقوقهم المشروعة؛ بحيث لا يكونون عرضة لأيِّ محاولة ابتزاز عاطفي.

هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]

Report this page